الأداء الرياضي
التعريف بالأداء الرياضي
يقدم فريق قياس الأداء الرياضي خدمات لتعزيز وتحسين الأداء والقوة العقلية والجسدية. وسواءً كنت رياضياً أو شخصاً ذو قدرة رياضية محدودة، فإن فريق العمل لدينا يمتلك خبرة علمية خاصة ومهارات تساعدك في تحسين صحتك العامة وعافيتك أو تحقيق الذروة عند ممارستك لرياضتك التي اخترتها.
كما أن فريق الأداء الرياضي يلعب دوراً في المساهمة في عودة المريض إلى ممارسة الرياضة بعد إصابته. وإذا كان الزائر يعاني من ضعف دائم أو عدم استقرار مما يمنعه من العودة إلى ما كان عليه قبل الإصابة ـ فإننا نساعده بعمل برنامج تأهيل لنكون جسراً يساعد على انتقال الرياضي من مرحلة المعالجة من الإصابة إلى الرياضة والمنافسة بأمان.
نقدم خدمة اختبار المعدل الأقصى لاستهلاك الأكسجين
التعريف بخدمة اختبار المعدل الأقصى لاستهلاك الأكسجين
يشير "المعدل الأقصى لاستهلاك الأكسجين" إلى النسبة العالية من الأكسجين الذي تستهلكه أجسامنا خلال عمليات الرياضة القصوى. كما أنها عملية قياس لحالة تنفسك الحالية. ويشمل الفحص استخدام آلة الجري وزيادة السرعة ويصاحب ذلك تحليل غازي يتم إجراؤه بواسطة قناع للوجه. ويتطلب الاختبار بذل جهد رياضي بأقصى ما يمكن من جانبك.
قياس مهم لصحتك الجسدية
يتم تعريف المعدل الأقصى لاستهلاك الأكسجين بأنه الكمية القصوى للأكسجين الذي يمكن أن يحصل عليه جسدك في عملية التنفس، ونقله عبر القلب، واستخدامه في التنفس الخليوي أثناء عملية الرياضة الحيوية المجهدة. ويعتبرها أغلب أطباء العلاج الطبيعي أنها القياس الذهبي للقدرة التنفسية بالنسبة للقلب، والتي بدورها تعكس الصحة التنفسية للشخص.
ويعتبر هذا الاختبار مناسباً للرياضيين الذين لا ينقطعون عن الرياضة والراغبين في تحسين أدائهم. وبسبب الكثافة العالية للاختبار، فإنه من الأفضل أن تكون شخصاً مداوماً على التدريب وقد حققت مستوى معين من اللياقة الجسدية.
قد يكون اختبار المعدل الأقصى لاستهلاك الأكسجين نافعاً لتدريباتك لمعرفة وتتبع عملية القياس هذه والتي ستساعدك في ترشيد تدريباتك.
لماذا ينبغي علي الخضوع لهذا الاختبار؟
بدون وجود هدف لمستوى قياس اللياقة، فإن معظمنا غير متأكد من الكثافة المناسبة التي يجب علينا اتباعها عند التدريب. والتدرب بشكل عشوائي وبكثافة غير منتقاة قد تؤدي إلى إخفاق أو زيادة في المستوى التدريبي.
كيف يتم استهلاك الطاقة أثناء التدريب؟
تشير التدريبات التي تحرق الدهون إلى التدريبات الخفيفة التي يتم ممارستها خلال فترات زمنية طويلة، وهذا يساعد عملية إنتاج الطاقة من إيقاف إنتاج أحماض دهنية. وهذا يعتمد على العمل على مستوى نبض القلب بنسبة 60 – 70% على الأكثر.
وتشير التدريبات الحيوية إلى التمرينات الدائمة التي يمكن الحفاظ عليها خلال فترة طويلة. وهذا يعتمد على الجهاز الدوري لنقل الأكسجين للعضلات العاملة في الوقت الذي يحول فيها الأكسجين إلى طاقة، كما يعتمد على مستوى نبض القلب بنسبة 70 – 80% على الأكثر.
إن تم زيادة التدريب فوق هذا المستوى، سيأتي وقت يعجز فيه الجهاز القلب-وعائي عن نقل كمية الأكسجين بشكل تناسبي إلى العضلات لتعويض الكمية المطلوبة. وهذا هو حد التنفس الحيوي. ويمكن للدم أن ينقي الشوائب بطريقة أسرع من عملية إنتاج تلك الشوائب دون آثار مؤذية على الوظائف.
وما فوق هذا المستوى (التمارين غير الحيوية) فإننا نعتمد على التنفس غير الحيوي. وتكون الطاقة معتمدة في الأساس على مخزونات كرياتينين الفوسفات (تدوم لمدة 30 ثانية). وبعد نفاد تلك المخزونات، يصل الرياضيون إلى حد التنفس غير الحيوي/لاكتات.
وفي هذه المرحلة يطغى انهيار الجلوكوز حيث يتحلل السكر ونتيجة لذلك يتم إنتاج أحماض اللاكتات. تقوم أحماض اللاكتات بعمل حد للنشاط، وهذا يعتبر ضاراً على وظائف العضلات. وتسبب ألماً ويؤدي هذا الألم إلى زيادة منع ممارسة الرياضة لمدة دقيقتين.
وفي هذه المرحلة، يتم تحديد بداية برنامج لمعدل المستوى الأقصى لاستهلاك الأكسجين الخاص بك. وتبقى عملية استهلاك الأكسجين ثابتة على الرغم من زيادة العمل. فالزيادة الوحيدة التي تنتج هي في معدل نبض القلب في الوقت الذي تبذل فيه جهداً أكبر لتتجاوز حدود طاقتك عبر حواجز الألم.
قياس اختبار المعدل الأقصى لاستهلاك الأكسجين ومعدل نبض القلب القصوى
يتم قياس اختبار المعدل الأقصى لاستهلاك الأكسجين من خلال احتساب كمية الأكسجين، كل 1 مل/كجم، بالنسبة لوزن الجسم/الدقيقة أو (O2L / دقيقة). ولتحقيق الدقة في عملية قياس المعدل الأقصى لاستهلاك الأكسجين، يتطلب الأمر جهداً جسدياً كافياً مقارنة بالفترة الزمنية والكثافة لإرهاق نظام الطاقة الحيوي بشكل تام.
ويمكن تحقيق تحسن في مستويات معدل استهلاك الأكسجين القصوى من خلال إضفاء تعديلات معينة للبرنامج التدريبي بحسب تعليمات المدرب. ويشمل هذا تدريبات تتخللها فترات فاصلة وتدريبات بعيدة وكثيفة وكذلك وضع تعديلات على التقنيات التدريبية. وبتقوية عضلات التنفس، والقلب وكذا خفض مستوى ضغط الدم وزيادة اللياقة، يقوم الجهاز الدوري بزيادة مستوى المعدل الأقصى لاستهلاك الأكسجين.
التعريف بعملية التقييم
نقوم بإجراء اختبار للياقة وهو اختبار يتم الإشراف عليه طبياً، كما يتم تقييم اللياقة العامة للجسم. ويشمل الاختبار على استبيان أساسي للصحة وتقييم كلاً من:
• الارتفاع والوزن
• نبضات القلب وقت الارتخاء
• ضغط الدم
ويمكن أن يستخدم مستوى المعدل الأقصى لاستهلاك الأكسجين أداة وجهاز سلامة لمساعدة الرياضيين على تجاوز حدود قدراتهم بكل ثقة. ويلبس الرياضي قناعاً لقياس معدل تبادل الغاز ويتم تحليل ذلك عبر جهاز كمبيوتر وتقديم ملاحظات. كما يعتمد الاختبار على الزيادات لكل من الميول والسرعة عند استخدام آلة الجري.
وهناك بروتوكول متشابه لكل الرياضيين وعادة ما يستغرق من 10 إلى 12 دقيقة. وبعد الاختبار يتم الحصول على تقرير يحتوي على تفاصيل خاصة بك وبالتدريب الذي خضعت له (يرجى العلم أننا لا نقدم اختبار لقياس معدل استهلاك الأكسجين القصوى باستخدام الدراجات).
اختبار اللياقة الأيضية
يتم قياس مستوى لياقتك باستخدام جهاز لقياس اللياقة الأيضية إضافة إلى أجهزة الأيض المختلفة (التنفس الحيوي وغير الحيوي – حرق الدهون والكربوهيدرات وغيرها) وبهذا يتم تقديم تقييم شامل ودقيق إضافة إلى مساعدتها في تكييف نبضات القلب وفقاً لبرنامج تدريبي موجه لعملية التنفس وارتباطها بالقلب، وذلك لغرض دعم أهدافك التدريبية. وسواء كنت ترغب في فقدان الدهون أو تحسين الأداء أو الحفاظ على نحافة الجسد أثناء عملية التدريب المتعلقة بالقلب أو تحقيق أهداف تدريبية رياضية معينة (مثل الرياضة الثلاثية التي تشتمل على الجري والسباحة وركوب الدراجة، أو الجري لمسافة 5 كلم، أو لعبة الركبي، أو رياضة الهوكي –أو ما يسمى MMA- أو بناء أجسام، أو غيرها) فإن هذا الاختبار والتدريب المحدد مسبقاً يتم إجراؤه للرياضيين في مستويات متقدمة ممن يرغبون في تحقيق أهدافهم التدريبية واستعادة صحتهم.
وبالإضافة إلى نتائج الفحص المفصلة والمطبوعة، فإنه يتم تقديم دليل لبرنامج تدريبي فاصل ومزمن لنبض القلب (مجموعة من الأنشطة التي تعتني باستعادة الصحة، وجلسات متوسطة وكثيرة الكثافة) حيث يمكن استخدامها على أي جهاز للعناية بالقلب (مثل الجراية وجهاز الخطو، وجهاز المزلاجة وغيرها) أو في التدريبات الخارجية، كما يمكن استخدامها في البرامج التدريبية المخصصة لمقاومة الجسم مع استخدام جهاز قياسي لمراقبة نبض القلب.
تدرب
لا تتدرب بإفراط، بل بحكمة
إننا نستخدم معملاً متخصصاً في الأداء البشري، وهي حالة فنية نستطيع من خلالها تقييم جوانب فريدة وجوهرية لعملية الأيض لكل عميل وصحته الجسدية العامة، وبنيته الجسدية وكذلك أداءه. ونستخدم تلك التقييمات لنبني على ضوئها توصيات أساسية وتعديلات مستقبلية محتملة لمساعدة العملاء لتحقيق أهدافهم بسرعة وكفاءة.
توفير نتائج الاختبار مباشرة، وتشمل:
اختبار للتركيبة أو البنية الجسدية – من خلال استخدام نظام تطوير البنية الجسدية للإنسان لتحقيق نتائج دقيقة عن تركيبة الجسم، مثل العضلات ومستويات الدهون.
اختبار اللياقة الأيضية والنظام الغذائي – لأجل وضع تقييم دقيق عن كيفية استغلال الجسد للطاقة (الدهون والكربوهيدرات والبروتينات) عند الراحة وعند ممارسة الرياضة، لأجل تحديد معدل الأيض عند الراحة (معدل الطاقة الفعلية التي يحرقها جسدك) ومستويات اللياقة (مثل اختبار قياس المعدل الأقصى لاستهلاك الأكسجين وغيرها) والكفاءة العامة لأجهزة الأيض الأخرى. وتمكننا نتائج الاختبار من وضع برامج تدريب مخصصة لنبض القلب وعملية الأيض وكذلك بروتوكولات خاصة بنظام الحمية.
اختبار الإضافة المائية (Hydration) – لأجل تقييم دقيق لتوازن السوائل والحالة الكهربائية، وهذا يساعدنا على وضع خطة تمييه (Hydration) مناسبة.
التعريف بالأداء الرياضي
يقدم فريق قياس الأداء الرياضي خدمات لتعزيز وتحسين الأداء والقوة العقلية والجسدية. وسواءً كنت رياضياً أو شخصاً ذو قدرة رياضية محدودة، فإن فريق العمل لدينا يمتلك خبرة علمية خاصة ومهارات تساعدك في تحسين صحتك العامة وعافيتك أو تحقيق الذروة عند ممارستك لرياضتك التي اخترتها.
كما أن فريق الأداء الرياضي يلعب دوراً في المساهمة في عودة المريض إلى ممارسة الرياضة بعد إصابته. وإذا كان الزائر يعاني من ضعف دائم أو عدم استقرار مما يمنعه من العودة إلى ما كان عليه قبل الإصابة ـ فإننا نساعده بعمل برنامج تأهيل لنكون جسراً يساعد على انتقال الرياضي من مرحلة المعالجة من الإصابة إلى الرياضة والمنافسة بأمان.
نقدم خدمة اختبار المعدل الأقصى لاستهلاك الأكسجين
التعريف بخدمة اختبار المعدل الأقصى لاستهلاك الأكسجين
يشير "المعدل الأقصى لاستهلاك الأكسجين" إلى النسبة العالية من الأكسجين الذي تستهلكه أجسامنا خلال عمليات الرياضة القصوى. كما أنها عملية قياس لحالة تنفسك الحالية. ويشمل الفحص استخدام آلة الجري وزيادة السرعة ويصاحب ذلك تحليل غازي يتم إجراؤه بواسطة قناع للوجه. ويتطلب الاختبار بذل جهد رياضي بأقصى ما يمكن من جانبك.
قياس مهم لصحتك الجسدية
يتم تعريف المعدل الأقصى لاستهلاك الأكسجين بأنه الكمية القصوى للأكسجين الذي يمكن أن يحصل عليه جسدك في عملية التنفس، ونقله عبر القلب، واستخدامه في التنفس الخليوي أثناء عملية الرياضة الحيوية المجهدة. ويعتبرها أغلب أطباء العلاج الطبيعي أنها القياس الذهبي للقدرة التنفسية بالنسبة للقلب، والتي بدورها تعكس الصحة التنفسية للشخص.
ويعتبر هذا الاختبار مناسباً للرياضيين الذين لا ينقطعون عن الرياضة والراغبين في تحسين أدائهم. وبسبب الكثافة العالية للاختبار، فإنه من الأفضل أن تكون شخصاً مداوماً على التدريب وقد حققت مستوى معين من اللياقة الجسدية.
قد يكون اختبار المعدل الأقصى لاستهلاك الأكسجين نافعاً لتدريباتك لمعرفة وتتبع عملية القياس هذه والتي ستساعدك في ترشيد تدريباتك.
لماذا ينبغي علي الخضوع لهذا الاختبار؟
بدون وجود هدف لمستوى قياس اللياقة، فإن معظمنا غير متأكد من الكثافة المناسبة التي يجب علينا اتباعها عند التدريب. والتدرب بشكل عشوائي وبكثافة غير منتقاة قد تؤدي إلى إخفاق أو زيادة في المستوى التدريبي.
كيف يتم استهلاك الطاقة أثناء التدريب؟
تشير التدريبات التي تحرق الدهون إلى التدريبات الخفيفة التي يتم ممارستها خلال فترات زمنية طويلة، وهذا يساعد عملية إنتاج الطاقة من إيقاف إنتاج أحماض دهنية. وهذا يعتمد على العمل على مستوى نبض القلب بنسبة 60 – 70% على الأكثر.
وتشير التدريبات الحيوية إلى التمرينات الدائمة التي يمكن الحفاظ عليها خلال فترة طويلة. وهذا يعتمد على الجهاز الدوري لنقل الأكسجين للعضلات العاملة في الوقت الذي يحول فيها الأكسجين إلى طاقة، كما يعتمد على مستوى نبض القلب بنسبة 70 – 80% على الأكثر.
إن تم زيادة التدريب فوق هذا المستوى، سيأتي وقت يعجز فيه الجهاز القلب-وعائي عن نقل كمية الأكسجين بشكل تناسبي إلى العضلات لتعويض الكمية المطلوبة. وهذا هو حد التنفس الحيوي. ويمكن للدم أن ينقي الشوائب بطريقة أسرع من عملية إنتاج تلك الشوائب دون آثار مؤذية على الوظائف.
وما فوق هذا المستوى (التمارين غير الحيوية) فإننا نعتمد على التنفس غير الحيوي. وتكون الطاقة معتمدة في الأساس على مخزونات كرياتينين الفوسفات (تدوم لمدة 30 ثانية). وبعد نفاد تلك المخزونات، يصل الرياضيون إلى حد التنفس غير الحيوي/لاكتات.
وفي هذه المرحلة يطغى انهيار الجلوكوز حيث يتحلل السكر ونتيجة لذلك يتم إنتاج أحماض اللاكتات. تقوم أحماض اللاكتات بعمل حد للنشاط، وهذا يعتبر ضاراً على وظائف العضلات. وتسبب ألماً ويؤدي هذا الألم إلى زيادة منع ممارسة الرياضة لمدة دقيقتين.
وفي هذه المرحلة، يتم تحديد بداية برنامج لمعدل المستوى الأقصى لاستهلاك الأكسجين الخاص بك. وتبقى عملية استهلاك الأكسجين ثابتة على الرغم من زيادة العمل. فالزيادة الوحيدة التي تنتج هي في معدل نبض القلب في الوقت الذي تبذل فيه جهداً أكبر لتتجاوز حدود طاقتك عبر حواجز الألم.
قياس اختبار المعدل الأقصى لاستهلاك الأكسجين ومعدل نبض القلب القصوى
يتم قياس اختبار المعدل الأقصى لاستهلاك الأكسجين من خلال احتساب كمية الأكسجين، كل 1 مل/كجم، بالنسبة لوزن الجسم/الدقيقة أو (O2L / دقيقة). ولتحقيق الدقة في عملية قياس المعدل الأقصى لاستهلاك الأكسجين، يتطلب الأمر جهداً جسدياً كافياً مقارنة بالفترة الزمنية والكثافة لإرهاق نظام الطاقة الحيوي بشكل تام.
ويمكن تحقيق تحسن في مستويات معدل استهلاك الأكسجين القصوى من خلال إضفاء تعديلات معينة للبرنامج التدريبي بحسب تعليمات المدرب. ويشمل هذا تدريبات تتخللها فترات فاصلة وتدريبات بعيدة وكثيفة وكذلك وضع تعديلات على التقنيات التدريبية. وبتقوية عضلات التنفس، والقلب وكذا خفض مستوى ضغط الدم وزيادة اللياقة، يقوم الجهاز الدوري بزيادة مستوى المعدل الأقصى لاستهلاك الأكسجين.
التعريف بعملية التقييم
نقوم بإجراء اختبار للياقة وهو اختبار يتم الإشراف عليه طبياً، كما يتم تقييم اللياقة العامة للجسم. ويشمل الاختبار على استبيان أساسي للصحة وتقييم كلاً من:
• الارتفاع والوزن
• نبضات القلب وقت الارتخاء
• ضغط الدم
ويمكن أن يستخدم مستوى المعدل الأقصى لاستهلاك الأكسجين أداة وجهاز سلامة لمساعدة الرياضيين على تجاوز حدود قدراتهم بكل ثقة. ويلبس الرياضي قناعاً لقياس معدل تبادل الغاز ويتم تحليل ذلك عبر جهاز كمبيوتر وتقديم ملاحظات. كما يعتمد الاختبار على الزيادات لكل من الميول والسرعة عند استخدام آلة الجري.
وهناك بروتوكول متشابه لكل الرياضيين وعادة ما يستغرق من 10 إلى 12 دقيقة. وبعد الاختبار يتم الحصول على تقرير يحتوي على تفاصيل خاصة بك وبالتدريب الذي خضعت له (يرجى العلم أننا لا نقدم اختبار لقياس معدل استهلاك الأكسجين القصوى باستخدام الدراجات).
اختبار اللياقة الأيضية
يتم قياس مستوى لياقتك باستخدام جهاز لقياس اللياقة الأيضية إضافة إلى أجهزة الأيض المختلفة (التنفس الحيوي وغير الحيوي – حرق الدهون والكربوهيدرات وغيرها) وبهذا يتم تقديم تقييم شامل ودقيق إضافة إلى مساعدتها في تكييف نبضات القلب وفقاً لبرنامج تدريبي موجه لعملية التنفس وارتباطها بالقلب، وذلك لغرض دعم أهدافك التدريبية. وسواء كنت ترغب في فقدان الدهون أو تحسين الأداء أو الحفاظ على نحافة الجسد أثناء عملية التدريب المتعلقة بالقلب أو تحقيق أهداف تدريبية رياضية معينة (مثل الرياضة الثلاثية التي تشتمل على الجري والسباحة وركوب الدراجة، أو الجري لمسافة 5 كلم، أو لعبة الركبي، أو رياضة الهوكي –أو ما يسمى MMA- أو بناء أجسام، أو غيرها) فإن هذا الاختبار والتدريب المحدد مسبقاً يتم إجراؤه للرياضيين في مستويات متقدمة ممن يرغبون في تحقيق أهدافهم التدريبية واستعادة صحتهم.
وبالإضافة إلى نتائج الفحص المفصلة والمطبوعة، فإنه يتم تقديم دليل لبرنامج تدريبي فاصل ومزمن لنبض القلب (مجموعة من الأنشطة التي تعتني باستعادة الصحة، وجلسات متوسطة وكثيرة الكثافة) حيث يمكن استخدامها على أي جهاز للعناية بالقلب (مثل الجراية وجهاز الخطو، وجهاز المزلاجة وغيرها) أو في التدريبات الخارجية، كما يمكن استخدامها في البرامج التدريبية المخصصة لمقاومة الجسم مع استخدام جهاز قياسي لمراقبة نبض القلب.
تدرب
لا تتدرب بإفراط، بل بحكمة
إننا نستخدم معملاً متخصصاً في الأداء البشري، وهي حالة فنية نستطيع من خلالها تقييم جوانب فريدة وجوهرية لعملية الأيض لكل عميل وصحته الجسدية العامة، وبنيته الجسدية وكذلك أداءه. ونستخدم تلك التقييمات لنبني على ضوئها توصيات أساسية وتعديلات مستقبلية محتملة لمساعدة العملاء لتحقيق أهدافهم بسرعة وكفاءة.
توفير نتائج الاختبار مباشرة، وتشمل:
اختبار للتركيبة أو البنية الجسدية – من خلال استخدام نظام تطوير البنية الجسدية للإنسان لتحقيق نتائج دقيقة عن تركيبة الجسم، مثل العضلات ومستويات الدهون.
اختبار اللياقة الأيضية والنظام الغذائي – لأجل وضع تقييم دقيق عن كيفية استغلال الجسد للطاقة (الدهون والكربوهيدرات والبروتينات) عند الراحة وعند ممارسة الرياضة، لأجل تحديد معدل الأيض عند الراحة (معدل الطاقة الفعلية التي يحرقها جسدك) ومستويات اللياقة (مثل اختبار قياس المعدل الأقصى لاستهلاك الأكسجين وغيرها) والكفاءة العامة لأجهزة الأيض الأخرى. وتمكننا نتائج الاختبار من وضع برامج تدريب مخصصة لنبض القلب وعملية الأيض وكذلك بروتوكولات خاصة بنظام الحمية.
اختبار الإضافة المائية (Hydration) – لأجل تقييم دقيق لتوازن السوائل والحالة الكهربائية، وهذا يساعدنا على وضع خطة تمييه (Hydration) مناسبة.